كرّاسات المركز، رقم 8، تراث رقم 4، 2004، ص. 83-86 | النص الكامل
1- Chants de moissonneurs
Relizane.
نيرَ نِيرَ هَا رَدْجَلَ
نِيرَ نِيرَ لاَ تَسْتَوْخَرْ
هُومَا سْلاَحَكْ يَا بْعَلْ
نِيرَ نِيرَ هَا رَدْجَلَ
قَمْحِ قَمْح لْمَرْوَانِي
طُبْ لْجعَنٍي هَرَدْجَلَ
مْظَلَتْ سِيدِ هَا رَدْجَلَ
ظَلْهَ ظَلِينْ هَرَدْجَلَ
حْرِيقْ شَمْسْ وَ حْرِيقْ لْمْصَلَيبْ هَرَدْجَلَ
هَكْذَ تَمْشِ وَ دُورْ وَ صْلاَتْ عَلَى رْسُولْ
هَكْذَ تَمْشِ تَمْشِ وَ صْلاَ عَلَى لْقُرَيْشِ
نِيرَ نِيرَ هَرَدْجَلَ.
Temouchent
نَبْكِي عَلَى سَعْدِ لْمَرَانِي
غْنَا تَلْيَا مَنْ غْنَايَا
يَا طَيْفَا تَغْدَ وَدْجِ طَيْفَا تَغْدَ وَدْجِ
بْقِيتْ نَبْكِ عَلَى سَعْدِ ويَا مَا هَذَ حَدِ
رَانِي عَطْشَنْ وْ يَا قْوَايَ بَغِي نَشْرُوبْ مَطٌقْتْشِ عَلَى شِ
يَلَهْ يَلَهْ يَا سُودَنِي مَنْ خَزْرَتْ عَيْنِيك رَهَا نَارِ قَادِيَ
مَنْ فَرْقَتْ لْحْبَابْ رَهَا دَارِ خَلِيَ دَوَرْ وَجْهَكْ يَلْكُو بَانِي
حَطْ يَدَك بْيَدِ نْتَحْنُو صْحَابْ وَ نَغْدُو وِينْ بغِتْ نْتَيَا
أَنارِ نَارِي
صَلُو عَلَى نْبِي يَصَلُو عَلَى نْبِي وَ لْحْصَادْ جَنَا
يَا طَيْفَا تَغْدَ وَدْجِ
طَيفَا تَغْدَ وَدْجِ يَحَتَى قْبَرْ مُولاَ يْعْلِي
ينَارِي نَارِي
صَلٌو عَلَى نْبِى يَطَيْفَا تَغْدَ وَدْجِ
يَا نَارِ نَارِ شْحَالْ دْوَالِ لَعْنَبْ
صَلُو عَلَى نْبِى طَيْفَا تَغْدَ وَدْجِ حْتَى قْبَرْ مُولاَ يْعْلِى
2- Chansons des tisseuses (Tlemcen, début du 20ème siècle, recueillis par Bel et Picard)
بَسْمْ اللَّه بَسْمْ اللَّه
طَارَتْ عَيْنْ الفََارْ
وْ عَيْنْ الجَارْ
وْ عَيْنْ دَاخَلْ عْلَى بَابْ الدَّارْ
وْ عَيْنْ مَنْ لَمْ يْصَلِّي عْلَى نّْبِي اَلْمُخْتَارْ
يَا غَسَّالاَتْ الصُّوفْ
يَا لَقَّاطَاتْ دُّمْرَانْ
أَنْتَاعْمَنْ هَاذْ الصُّوفْ
أَنْتَاعْ عَيْشَة بَنْتْ النَّكْرُوفْ
تَغْزَلْ نَصّْ رْطَلْ مَنْ الصُّوفْ
وْ تْعََاسِي عْلَى أُوْقِيَة
لاَلاَ أصُّوفَة خَرْجَتْلِي رُطْبَة
لاَلاَ أصُّوفَة خَرْجَتْلِي نْقِيَّة
لاَلاَ أصُّوفَة خَرْجَتْلِي بِيطَة
لاَلاَ أصُّوفَة بِيكْ نَكْسِي لِيتَامَة
لاَلاَ أصُّوفَة بِيكْ نَشْرِي أَلْكِيلُو (السميد)
لاَلاَ أصُّوفَة نَشْرِي لْقَهْوَة
(الهَجَّالاَت)
يَا سِيدِي لْوَزَّان
تَحْضَرْ لِي فِي لْمِيزَانْ (ميزان الصّوف)
يَا سِيدِي نَوْزَنْ بَتّْقَا
وَ صُّوفْ تَبْقَى
يَا سِدِي مَرْزُوقْ
يَا حَامِي سُّوقْ
تْنَوَّضْ النّْفَادْ
(بيع الصّوف)
صَار رَاسِي لبَّادَة مَنْ هَمْ صُّوفْ
مَا نْزُورْ مِّي وَخْتِي مَنْ هَمْ صُّوفْ
مَا نَحْضَرْ صْحَابِْتِي مَنْ هَمْ صُّوفْ
شَابْ رَاسِي مَنْ هَمْ صُّوفْ
(تْوِيزَة)